Show Mobile Navigation

إعلان (728x90)

احاديث الرسول الكريم

الاثنين، 19 مايو 2014

الفتاه التي اصابها مس ستة من الجن ( صور ) .. صور مخيفة

Nothing - 11:22 ص
                                                             
.

حصلت لفتاة جامعيه في السبعينات


وأحتارت ديانتها 

في تفسير ما قد حصل لها 



أسم البنت : Anneliese Michel


فتاة ألمانيه من الديانه الكاثوليكيه





سكنت في أحد مساكنالجامعه واستقرت فيها

انقلبت حالها فجأة 

فأصبحت تصرخ بدون سبب


وتنظر الى زملائها في قاعة الدراسه 

وتصرخ وكأنها ترى وحوشاً


تنظر الى السماء فتصرخ 

تنظر الى المشاة في الشارع فتصرخ


احتار اهلها


قامو بإصطحابها إلي الأطباء دون أن يدرك أحد علتها


فقاموا باحضار القسيس .. لعله يستطيع تفسير ما فيها ..







استمر القسيس بمعالجتها

قالت (أخت آن) للقسيس :

انها شاهدت أختها تأكل الحشرات




ومرة رأتها تأكل من الاقذار


فقام (والد آن) و (صديق آن) من الجامعه


بحمل (آن) ووضعها في تلك الغرفه وربطوها بالسرير

فقام القسيس بقراءة التعويذات "تعويذاتهم"
وهو يضع (مسجل ) يسجل اصوات الاحداث في تلك الفتره
وعندما شرع في القراءه
بدأت (آن) بالاهتزاز بعنف وقوه
ووالدها وصديقها ينظران وهما قلقين مذعورين ..


بعد ذلك صدر صوت غريب من (آن) ؟؟؟

يتحدث بلغات غريبه ؟؟
وكان القسيس يسأل (آن) : من أنت ؟ تكلم ايها الملعون ؟
وكان القسيس يصر على السؤال فيكرره:من انت ؟؟


تكلم ايها الملعون ؟
ولكن ( آن) كانت تهتز وتصدر اصوات غريبه ..
بلغه غريبه وتردد ( تكلم .. تكلم .. ملعون .. ملعون ..)
واستمر القسيس بقراءة الانجيل ..
فجن جنون ( آن) واشتد اهتزاز جسدها ..
فكرر القسيس الطلب وقال: من انت ؟ تكلم ايها الملعون ؟
فردت (آن) بصوت غريب بشع  أنا لست أنا .. أنا "نحن" )
( نحن .. 1 2 3 4 5 6 .. )



وقف( والد آن) مذهولا من هذا الصوت من ابنته !!
فكرر القسيس السؤال : اذا .. من انتم ؟؟
تكلموا ايها الملعونين ؟
فردت (آن) : ( نحن 1..2..3..4..5..6 ) ( اتحداك .. لا تقدر .. نتحداك )
وبعدها اغمي على (آن) ..
وحتى ذلك اليوم .. زادت حالتها سوءاً ..
وفسر القسيس انها ملبوسه بست أرواح شريره ملعونه

صور حقيقية للبنت المسكينه


وفي عام 1976 .. 
توفيت (آن) في عمر 23 سنه ..
ووزنها أقل من 38 كيلو ..


ماتت ..

وهي أشبه بالهيكل العضمي لشدة هزالتها ..
لانها لم تكن تأكل ولا تتذوق الطعام

0 التعليقات:

إرسال تعليق